الجمعة، 15 مارس 2013


مساحة ( هدوء )...واعترافات (مؤجلة) !!!! ..

يحدث لنا جميعا ... تعبرنا (عاصفة) او يهز قناعاتنا(زلزال) او يغرق مرافئنا (طوفان )
يفجعنا الحدث ويستهلك طاقة اعصابنا ويمتص (روح) مقاومتنا ومع ذلك نقف في وجه الاحداث بقلوب من من حديد
ولكن بعد ان تهدأ العواصف وتصمت الزلازل وتنحسر المياه نكتشف اننا ارقنا على عتباتها الكثير دون ان نشعر
او (ربما) شعرنا لكن في منتصف (الحدث)لايمكن حصر الخسائر(النفسية)..وحده (الهدوء) كفيل بحصر كل شئ
هنا ..على سطور من بياض .سنأتي بعد نهاية(العرض)..في منطقة (هادئة) وحدنا مع (اعترافاتنا )...
تذكروا ...في منطقة الهدوء لاشئ مؤذي ...ربما بعض (وجع) سيزول سريعا لكنه سيخفف عن كاهلكم بعض (ندم)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق